يوم المضاربات

في داخلي غلاية تفور.. وفمي هو المنفذ لكرات الماء المتبخر.

لم أكف اليوم عن إطلاق الشتائم واللعنات على كل من حولي

وكأن أحدهم أخرج لساني،

نقعه في مياه المجاري الصحية

ثم أعاده إلى فمي لأستفرغ كل ما امتصه لساني من قاذورات على شكل كلمات نابية!!

اليوم

لا أدري ماليوم

ولكن هذا ما يحصل لشخص ظل يقمع أحاسيسه ويبلع كلامه لوقت طويل!

Leave a Reply

Fill in your details below or click an icon to log in:

WordPress.com Logo

You are commenting using your WordPress.com account. Log Out /  Change )

Facebook photo

You are commenting using your Facebook account. Log Out /  Change )

Connecting to %s