أعجز -غالبا- عن كتابة الغزل
فمثله ليس له مثْل..
قد كانت الأيام صافية
وتمر من دون حاجة للأمل
ثم دخل معترك حياتي
وعبثَ فيها وفي قلبي كالطفل
لم أشكو إلا من بعض الخصام
وأغلب الشكوى جهل
فالحب ضحة ودمعة ولا يكون
حقيقة إن غاب الأمل
والحب مهما كان،
قريبا أو بعيدا
بنهاية سعيدة أو مقطوع الأجل
هو حالة
هو شعور
يتوق إليه قلبي
سالكا كل السُبل