قصة قصيرة تمت كتابتها مع سارة طيبة
—
كتابة القصة كانت عبارة عن لعبة.. هي تكتب سطر من القصة وتطويه، ثم تكتب كلمة في السطر الثاني لأكمل عليه انا واكتب سطر ثم اطوي الورقة لتكتب هي سطر آخر … وهكذا الى نهاية الورقة.. والنتيجة هذه القصة القصيرة.. أكتبها بسطورها كما هي مكتوبة في الورقة.. احدثت تعديل واحد فقط في كلمة اعماقي التي لم تتناسب مع ضمير الغائب التي كانت تكتب به سارة
…
ترعرعت في ذلك المكان المريب الملئ بالأحداث
المريبة والتي تخترق اعماقها كخناجر مسمومة
بدون اي قيود.. تلك القيود التي لطالما
كرهتها وصلت من اجل ان ترحمها
لكن، غيرت رأيها عندما جاء ذلك الرجل
الوحيد الذي لم يشعر بها وبآلامها
التي نزفت من شدة الانجذاب الذي يصعب
اخفاؤه. تجربة صعبة لم تخضها من قبل لكن
هذه الحياة يصعب فيها التوقع!